Detailed Notes on الحياة بعد الطلاق
Detailed Notes on الحياة بعد الطلاق
Blog Article
بعد مرحلة الانفصال، ينصح المستشار مقابلة الشخص المطلّق بما يلي:
ابدأي في قراءة ومشاهدة المزيد من كتب ومقاطع الفيديو للمساعدة الذاتية خلال هذا الوقت لمساعدتك في المرحلة التالية.
عاملها بتسامحٍ ورحمة وتجاوز عن بعض أساليبها العدوانية والتي يكون سببها نفسيتها السيئة في هذه الفترة.
يجب أن تكوني على دراية بميزانيتك الآن بعد أن أصبحت امرأة مستقلة تنفقين على نفسك وعلى أبنائك. على سبيل المثال، إذا حصلت على وظيفة ولكن انتهى بك الأمر إلى إنفاق المزيد من المال على الغاز أو الكهرباء أكثر مما تجني، فهذه الوظيفة ليست لك؛ أنت بحاجة إلى وظيفة توفر لك المال الذي يفيدك أنت وأطفالك.
مشاكل متنوعة: قد تعاني من صعوبة في النوم والتركيز، وقد تصبح شخصيتها عدوانية وغير متفهمة.
قد يكون الطلاق ناجحا أحيانا، ونحن لا نقول شيئا وهميا، وفي الواقع تجارب عديدة لأزواج وزوجات نجحوا وهم منفصلون في تحقيق ما لم يستطيعوه وهم مجتمعون، وكان هذا هو الأفضل للجميع؛ حيث اختفت الملاعنة والمشاحنة والصراع بما يسمح للجميع أن يعيش في سلام ووئام.
المرأة ما بعد الطلاق تعاني الكثير بصرف النظر عن الأسباب التي دعت للطلاق ، حيث تعاني بالشعور بخيبة الأمل والفشل والإحباط بالإصافة للظلم ، والخوف مما هو أتيً ، لذلك فهي لاتحتاج من يضغط عليها ويذكرها بما كان وحدث ، فقد تعاني الكثير من الحياة بعد الطلاق الضغط النفسي وخاصة عندما يكون لديها أطفال ، فالكثير من الفتيات تطلق بسن صغير ويكون لديها حاجاتها العاطفية والجنسية ولكن قد تصدم بحقيقتين هما :
إذا كنت محظوظة بما يكفي للعثور على شخص ما وتخططين للزواج مرة أخرى بعد الطلاق وتتسائلين عن كيفية إخبار أطفالك ع...
تحفز التمرينات إطلاق الإندورفين الذي يساعد على الوصول إلى مزاج مستقر وتنشيطك وتقديم الكثير من الفوائد الأخرى، ومع ممارسة التمرينات بانتظام ستجد أنَّك تنام بشكل أفضل وتشعر بتحسن، وأفضل جزء في الرياضة هو أنَّ آثار التمرين تكون طويلة الأمد وفقاً للكثير من الدراسات.
ولعل الكثير من الدراسات في العالم العربي تشير إلى هذا التزايد في معدلات الطلاق خاصة في سنة الزواج الأولى.
التأقلم مع الحياة بعد الطلاق يتطلب وقتًا وصبرًا، من خلال قبول المشاعر، البحث عن الدعم، إعادة بناء الروتين، والعناية بالنفس، يمكنك تجاوز هذه المرحلة الصعبة وبناء حياة جديدة مليئة الحياة بعد الطلاق بالإيجابية والتفاؤل، تذكر أن التعافي هو عملية مستمرة، وأن كل خطوة صغيرة تقربك نحو حياة أفضل.
وليس معنى وقوع الطلاق أن الشخص الذي وقع في حقه الطلاق قد فشل أو أنه لا يصلح؛ فليس هذا من لوازم الطلاق؛ فرب زوجين كل منهما ناجح تمامًا في كل أمور حياته، ولكنهما لم يتفقا لأسباب عديدة، تبدأ من الطباع العادية وتصل إلى الفراش والتفاهم فيه، وهي أسباب تؤدي إلى حدوث الطلاق، وليس معناها إدانة الطرفين أو أحدهما، أو الحكم بالإعدام الاجتماعي، والمنع من ممارسة الحقوق الإنسانية، بدءًا من الزواج مرة ثانية، وانتهاء بالنجاح في حياته على كل مستوياتها.
والمقصود من ردودنا تهدئة النفوس، وتطييب الخواطر فقط، وإنما تناول الأمر من جذوره، وتحليل الدوافع الاجتماعية والنفسية وغيرها، من أجل الوصول بصاحب المشكلة للقرار السليم، وتوضيح المشهد الاجتماعي الحرج بدقة وحكمة.
سوف يتراكم هذا الحنين إلى صدمة من نوع ما ويرسل الرعشات أسفل العمود الفقري عندما تدرك ما حدث للتو.