THE 2-MINUTE RULE FOR الزواج المبكر

The 2-Minute Rule for الزواج المبكر

The 2-Minute Rule for الزواج المبكر

Blog Article



الأطفال الذين لا يتمكنون من مواصلة تعليمهم يكونون أكثر عرضة للزواج في سن صغيرة.

بيد أن من المتفق عليه أن سن الزواج يبدا بعد سن النضج البايولوجي بكثير او قليل تبعا لظروف الشخص المقبل على الزواج (١). فضلا عما تلعبه الاعتبارات والمحددات المجتمعية أو القانونية التي تحدد بعض المعايير التي تنظم السن المالوفة للزواج وهو ان يكون في الغالب عمر الشاب اكبر من الفتاة، وربما يرجع ذلك الى ان نضج الذكر البايولوجي عادة ما يكون أبطأ من نضج الانثى، كما ان الزوج، بوصفه رئيس الاسرة والمسؤول عنها، يحتاج الى وقت اطول ليصبح مؤهلا لهذه الوظيفة.

٧- الغزالي، أبو حامد (حجة الإسلام )، الزواج الاسلامي السعيد، منشورات دار النصر، بيروت، لبنان، ١٩٨٤، ص ٢٩.

تحمّل المسؤولية في سن صغيرة جداً؛ إذ إن المسؤوليّة تكون كبيرةً عند تكوين الأسرة، وتتضاعف عند إنجاب الأطفال، خاصّةً عند عدم وجود شخص بالغ لتقديم النصح والتوجيه.[١]

المنظمات الدولية، مثل اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية، تلعب دورًا محوريًا في مكافحة الزواج المبكر. هذه المنظمات تعمل على نشر الوعي حول مخاطر الزواج المبكر، وتقديم الدعم للبلدان التي تعاني من هذه الظاهرة من خلال حملات توعوية ومساعدات مالية للأسر المتضررة.

ضمان الوصول إلى المعلومات هو العلاج الأمثل لمكافحة المعلومات المضللة

تعاني الفتيات المراهقات اللواتي لديهن مستويات تعليمية متدنية من خطر العزلة الاجتماعية والعنف المنزلي أكثر من النساء الأكثر تعليماً والذين يتزوجون كبالغين. وفي نور الامارات أعقاب الزواج، كثيرا ما تنتقل الفتيات إلى منزل زوجها وتضطلعن بالدور المحلي لكونهن زوجة، مما ينطوي في كثير من الأحيان على الانتقال إلى قرية أخرى أو منطقة أخرى.

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

الحروب والنزاعات: في أوقات الحروب، مثل ما شهدته دول مثل سوريا واليمن، يُدفع العديد من الفتيات إلى الزواج المبكر كوسيلة للهروب من الظروف المعيشية الصعبة.

تتعدّد أسباب الزواج المُبكّر، وهي على النحو الآتي: محدودية التعليم

ويعمل صندوق الأمم المتحدة للسكان مع الحكومات وشركاء المجتمع المدني، على جميع المستويات، لتعزيز وحماية حقوق الإنسان للفتيات، ويدعم الحملات المبتكرة، ويعزز التشريعات والبرامج الرامية إلى إنهاء زواج الأطفال.

الغاية الاساسية التي يبتغيها الإسلام من الزواج هو نور حفظ النوع البشري، لذا فقد نهت الشريعة الاسلامية عن العزوبية وحثت على الزواج. فالزوج في الاسلام هدفه التكاثر السكاني، الى جانب تحصين الإنسان من مغبة الانزلاق في متاهات الرذائل وإقامة أسر تزيد من مناعة الإسلام وقوته (٨). فالزواج والإنجاب هما الوسيلة التي تحفظ للأمة وجودها وتصون كرامتها، وتعزز مكانتها، وتيسر لها سبل البقاء، وتديم استمرار حياتها وتحفظ لها انسابها.

تمكين النساء والفتيات اقتصاديًا: تقديم برامج تدريبية ومشاريع اقتصادية للفتيات يساعد في تقليل الزواج المبكر عن طريق إعطائهن فرصًا لتحقيق الاستقلال المالي.

ضرورة الحفاظ على تماسك الأسرة؛ إذ كلما كانت الأسرة متكاملة ومترابطة كان ذلك عاملاً مساعداً في الحدّ من مشكلة زواج الأطفال في سنّ مبكرة. إقرار نصوص وتشريعات قانونية تشترط سنّ الزواج بعد البلوغ والنضج الجسدي والعقلي، وليس مجرد تحديد سنّ بصورة عشوائية، ولا سيما وأن مستوى نضج الفتيان والفتيات يختلف بحسب البيئة التي يعيشون فيها. إقامة ورش عمل تخص مشاكل الزواج المبكر، ويشارك فيها مختصون في علم الاجتماع وعلم النفس لمعرفة الأسباب الرئيسية التي تساهم في انتشار الزواج المبكر.

Report this page